مـنـتـدى الـشــبـــــــاب للــتـــواصـــــل
أســرة مـنـتـدى الـشــبـــاب للــتــــواصــــل تــرحــب بــك عـــزيـــزي الـزائــر أجــمــل تـرحــيـب وتـلـفـت انـتـبــاهـك أن أمــامــك خـطــوة واحــدة للـتـمـتــع بـجـمـيــع خــواص الـمـنــتــدى وذلك بـالتـسـجـيــــل لـتــكــون لك عـضـويـة كــامــلـــة تــخـــول لـك ذلـك

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مـنـتـدى الـشــبـــــــاب للــتـــواصـــــل
أســرة مـنـتـدى الـشــبـــاب للــتــــواصــــل تــرحــب بــك عـــزيـــزي الـزائــر أجــمــل تـرحــيـب وتـلـفـت انـتـبــاهـك أن أمــامــك خـطــوة واحــدة للـتـمـتــع بـجـمـيــع خــواص الـمـنــتــدى وذلك بـالتـسـجـيــــل لـتــكــون لك عـضـويـة كــامــلـــة تــخـــول لـك ذلـك
مـنـتـدى الـشــبـــــــاب للــتـــواصـــــل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
إستمع إلى القرآن الكريم
تحديد إتجاه القبلة
الساعة
اليومية
ساعات لجميع الدول
Place holder for NS4 only
الصحف اليومية
New Page 1

القدس

المساء

جريدة المنتخب

الصباح

 الشرق الاوسط

cnn

bbc

العلم

العربيه

و.م.ع.للأنباء

الجزيرة

المدينة

الرياض

الوطن

عكاظ

الوطن

الرايه

سيدتي

 

جرائد مغربية

Liberation

الإتحاد الإشتراكي

المساء

الصباح

le matin

l'opinion

leconomiste

albayane

aujourdhui

maroc hebdo

almaghribia

harakamp

الأحداث المغربية

lagazettedumaroc

almountakhab

جريدة العلم -journal alalam

المواضيع الأخيرة
» من هو صاحب النفس المطمئنه؟
" يوم تبلى السرائر" Emptyالسبت أكتوبر 24, 2015 6:38 pm من طرف bouchra

» الاستغفار فوائده وفضائله
" يوم تبلى السرائر" Emptyالسبت أكتوبر 24, 2015 6:34 pm من طرف bouchra

» هل ما يفعله الشيعه في عاشوراء بدعه وضلاله
" يوم تبلى السرائر" Emptyالسبت أكتوبر 24, 2015 6:29 pm من طرف bouchra

» المسلسل التركي حريم السلطان الجزء الثاني10/1
" يوم تبلى السرائر" Emptyالجمعة يونيو 26, 2015 11:04 pm من طرف abwsohyla

» ► ■■■ ☼ كيفية فقدان الوزن بشكل طبيعي و سريع و آمن؟؟هام... - المستشار العائلي ☼ ■■■ ◄
" يوم تبلى السرائر" Emptyالثلاثاء نوفمبر 18, 2014 1:07 pm من طرف Hajarita

» بالصور: مهرجان "كشرى أبو طارق" .. بتاع الغلابة والناس اللى فوق
" يوم تبلى السرائر" Emptyالجمعة نوفمبر 07, 2014 3:38 pm من طرف Hajarita

» اياكي والكحل اثناء الحمل
" يوم تبلى السرائر" Emptyالأربعاء سبتمبر 03, 2014 12:07 am من طرف عاشقة

» عيد فطر مبارك
" يوم تبلى السرائر" Emptyالثلاثاء يوليو 29, 2014 5:57 am من طرف bouchra

» ما أسرع أيامك يا رمضان
" يوم تبلى السرائر" Emptyالثلاثاء يوليو 22, 2014 10:32 pm من طرف bouchra

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

عدد الزوار
ملاحظة

 مُـلاَحـَظَـه~: كل مايكتب في هذا المنتدى لا يعبر عن رأي إدارة الموقع أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط . .


" يوم تبلى السرائر"

اذهب الى الأسفل

" يوم تبلى السرائر" Empty " يوم تبلى السرائر"

مُساهمة من طرف esraeahmed الأربعاء نوفمبر 24, 2010 5:14 am



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

""" يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ """

عنوان لآيةٌ عظيمة من كتاب الله عز وجل
يُذكِّر الله سبحانه عباده فيها بشأن القلوب....





وأعمالها وسرائرها، مما لا يعلمه الناس وهو بها عالم....






كما ينبهُ الله عز وجل من خلال هذه الآيةِ على
أن هذه السرائر ستبلى وتختبر يوم القيامة، ويظهر
ما فيها من الإخلاص، والمحبة والصدق ...




أو ما يضادها من النفاق والكذب والرياء....




وذلك في يوم القيامة، يوم الجزاء والحساب،
وهذا واضح من الآية وما قبلها وبعدها، حيث يقول الله عز وجل
: { إِنَّهُ عَلَى رَجْعِهِ لَقَادِرٌ يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ فَمَا لَهُ مِنْ قُوَّةٍ وَلا نَاصِرٍ }
(الطارق:10) .



والقلب هو محطُّ نظر الله عز وجل، وعليه يدور القبول والرد،



كما قال صلى الله عليه وسلم :
{ إن الله لا ينظر إلى أجسـامكم ولا إلى صوركم ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم }
رواه مسلم .



والسريرة إذا صلحت صلح شأن العبد كله،
وصلحت أعماله الظاهرة ولو كانت قليلة،



والعكس من ذلك عندما تفسد السريرة،
فإنها تفسد بفسادها أقوالُ العبد وأعماله،



وتكون أقرب إلى النفاق والرياء عياذًا بالله تعالى،...





ويوضحُ هذا الأمر قوله صلى الله عليه وسلم :
{ ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح
الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب
}
رواه البخاري .



ويشرح هذا ما نقله صاحب الحلية- رحمه الله تعالى- عن وهب قوله:-




ولا تظن أن العلانية هي أنجح من السريرة،
فإنَّ مثل العلانية مع السريرة، كمثل ورق الشجر مع عرقها، العلانية ورقها،والسريرة عرقها.
إن نُخر العرق هلكت الشجرة كلها، ورقها وعودها..وإن صلحت صلحت الشجرة كلها،
ثمرها وورقها، فلا يزالُ ما ظهر من الشجرة
في خيرٍ ما كان عرقها مستخفيًا،
لا يُرى منه شيء، كذلك الـديــن لايزال صالحًا ما كان له سريرةً صالحة، يصدق الله بها علانيته..



فإنَّ العلانية تنفعُ مع السريرة الصالحة،
كما ينفع عرق الشجرة صلاح فرعها،
وإن كان حياتها من قبل عرقها، فإن فرعها زينتها وجمالها،
وإن كانت السريرة هي ملاك الدين...



فإنَّ العلانية معها تزين الدين وتجمله،
إذا عملها مؤمن لا يريد بها إلا رضاء ربه عز وجل ..




ويقول الإمام ابن القيم- رحمه الله تعالى- في تفسير قوله تعالى:
(( يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ )) ..





وفي التعبير عن الأعمال بالسر لطيفة،
وهو أنَّ الأعمال نتائج السرائر الباطنة،
فمن كانت سريرتهُ صالحة، كان عمله صالحًا ،
فتبدو سريرته على وجهه نورًا وإشراقًا وحياء..



ومن كانت سريرته فاسدة، كان عمله تابعًا لسريرته،
لا اعتبار بصورته، فتبدو سريرته على وجهه سوادًا وظلمة وشينًا،
وإن كان الذي يبدو عليه في الدنيا إنما هو عمله لا سريرته...



فيوم القيامة تبدو عليه سريرته، ويكون الحكم والظهور لها..




وقال أيضًا في تفسـير هذه الآية : قوله تعالى :
(( يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ ))
أي تـخـتـبــــــــــــــر....





وقال مقاتل: تظهر وتبدو، وبلوت الشيءَ إذا اختبرته،
ليظهر لك باطنه، وما خفي منه...





والسرائر جمع سريرة، وهي سرائر الله
التي بينهُ وبين عبده في ظاهره وباطنه لله..





فالإيمان من السرائر، وشرائعه من السرائر،
فتُختبر ذلك اليوم، حتى يظهر خيرُها من شرها،
ومؤدِّيها من مضيعها، وما كان لله مما لم يكن له...





قال عبد الله بن عمر- رضي الله عنهما-:




(يُبدي الله يوم القيامة كل سرٍ فيكون زيناً
في الوجوه، وشينًا فيها، والمعنى تختبر السرائر
بإظهارها، وإظهار مقتضياتها من الثواب والعقاب، والحمد والذم
)




قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى :

وقوله : {يوم تبلى الســـــــــــــــرائر} أي تختبر السرائر ،
وهي القلوب ، فإن الحساب يوم القيامة على ما في القلوب ،
والحساب في الدنيا على ما في الجوارح ...



ولهذا عامل النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم المنافقين
معاملة المسلمين حيث كان يُستأذن في قتلهم فيقول :
«لا يتحدث الناس أن محمداً يقتل أصحابه»
، فكان لا يقتلهم وهو يعلم أن فلانًا منافق ،
وفلانًا منافق ، لكن العمل في الدنيا على الظاهر ويوم القيامة على الباطن .




قال الشيخ عبدالرحمن السعدي رحمه الله تعالى :




( أي تختبر سرائر الصدور ، ويظهر ماكان في القلوب من خير وشر على صفحات الوجوه ،
قال تعالى :" يوم تبيض وجوه وتسود وجوه " ،
ففي الدنيا تنكتم كثير من الأمور ،
ولا تظهر عيانا للناس ، وأما في القيامة ، فيظهر برُّ الأبرار ،
وفجور الفجّار ، وتصير الأمور علانية )




مما سـبق يتبين لنا عظم شأن القلب والسريرة،
حيثُ إنَّها محطُّ نظر الله عز وجل، وعليها
مـدارُ القبـول عنده سبحانه،
وحسب صلاحها وفسادها يكون حسـن الخاتمة وسوؤها...




وكلما صلحت الســريرة نمـت الأعمال الصالحة، وزكت، ولو كانت قليلةً والعكس، من ذلك في قلة بركة الأعمال، حينما تفسد السريرة ويصيبها من الآفات ما يصيبها...




وهذا هو الذي يفسر لنا تفوق أصحاب
محمد صلى الله عليه وسلم على غيرهم،
ممن جاء بعدهم، والذي قد يكون
أكثر من بعض الصحابة عبادةً وقربات.



حيث إنَّ أساس التفاضلِ بين العباد عند الله عز وجل،
هو ما وقرَ في القلب من سريرةٍ صالحة،
حشوها المحبة والتعظيم، والإخلاص لله تعالى.



وأخبار السلف في حرصهم على أعمال القلوب،
وإصلاح السرائر كثيرة ومتنوعة،
وبخاصة فيما يتعلق بمحبة الله عز وجل،
والخوف منه وإخلاص العمل له سبحانه، ومن ذلك:




* قول عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
{ القوة في العمل أن لا تؤخر عمل اليوم للغد،
والأمانة ألاَّ تخالف سريرةٌ علانية، واتقوا الله عز وجل،
فإنما التقوى بالتوقي،ومن يتق الله يقه
}




* وعن عثمان رضي الله عنه قال :
{ ما أسرَّ أحدٌ سريرة إلاَّ أظهرها الله على صفحاتِ وجهه، وفلتات لسانه} .



* وعن نعيم بن حمـاد قال: سـمعت ابن المبـارك يـقول:
ما رأيـتُ أحدًا ارتفع مثـل مالك، ليس لهُ كثيرُ صلاة ولا صيام،
إلاَّ أن تكون له سريرة
.





وهناك بعض العلامات الدالة على صلاح السريرة، وسلامة القلب..



ومنها نعرف ما يضادها من المظاهر،التي تدل على فساد في السريرة ومرض في القلب.





» أول هذه العلامات «






* عناية العبد بأعمال القلوب،
ومنها إخلاص الأعمال والأقوال لله عز وجل،
ومحاولة إخفائها عن الناس، وكراهة الشهرة والظهور، والزهد في ثناء الناس....



ويضاد ذلك الرياء، وإرادة الدنيا بعمل الآخرة، وحب الظهور.






* التواضع والشعور بالتقصير،
والانشغال بإصلاح النفس وعيوبها،
ويضاد ذلك الكبر والعجب، والولع بنقد الآخرين.






* الإنابة إلى الدار الآخرة،
والتجافي عن الدنيا، والاستعداد للرحيل،
وحفظ الوقت، وتدارك العمر...



ويضاد ذلك الركون إلى الدنيا،
وامتلاءُ القلب بهمومها ومتاعها الزائل، ونسيان الآخرة،
وقلة ذكر الله عز وجل، وتضييع الأوقات.






* سلامة القلب من الحقدِ والغلِ والحسد،
ويضادُ ذلك امتلاؤه بهذه الأمراض- عياذًا بالله -.






* شدة الخوف من الله عز وجل،
ومراقبته في السر والعلن،
والمبادرةِ بالتوبة والإنابة من الذنب ..



ويضاد ذلك ضعف الوازع الديني،
وقلة الخوف من الله جلَّ وعلا،
بحيث إذا خلا بمحارم الله عز وجـل انتهكها،
وإذا فعل معصيةً لم يتب منها، بل أصر عليها وكابر وتبجح.







* الصدق في الحديث، والوفاء بالعهود وأداء
الأمانة، وإنفاذ الوعد، وتقوى الله عز وجل في الخصومة،
فكلُّ هذه الخصال تدلُ على صلاحٍ في السريرة،



لأنَّ أضداد هذه الصفات إنما هـي من خصال المنافقين،
الذين فسدت سرائرهم ...






كما أخبر بذلك الرسـول صلى الله عليه وسلم بقوله:
{ أربع من كن فيه كان منافقًا خالصًا،
ومن كانت فيه خلة منهن كان فيه خلة من نفاق:
إذا حدث كذب وإذا عاهد غدر وإذا وعد أخلف وإذا خاصم فجر
}
رواه البخاري





ويدخل في ذلك ذو الوجهين، الذي يلقى هؤلاء بوجه، وهؤلاء بوجه..







* قبول الحق والتسليم له، من أي جهة كان،
ويضاد ذلك التعصب للأخطاء،
والجدال بالباطل، وإتباع الهوى في ذلك.









فظواهرنا ... يراها الناس ... فينصحوننا ... ويوجهوننا ... ويذكروننا ...




أما البواطن ... والسرائر ... وخفايا الصدور ...




فلا يعلم بها إلا من يعلم السر وأخفى ... من يعلم ما في الصدور ... من يعلم السرائر ويبتليها .




فلنحرص على إصلاح السرائر ... قبل أن تبلى السرائر .





للشيخ عبدالعزيز بن ناصر
esraeahmed
esraeahmed
عضو مميز
عضو مميز

عدد المساهمات : 473
تاريخ التسجيل : 31/10/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى