إستمع إلى القرآن الكريم
تحديد إتجاه القبلة
الساعة
اليومية
ساعات لجميع الدول
الصحف اليومية
جرائد مغربية |
---|
المواضيع الأخيرة
بحـث
ملاحظة
تقرير: أحداث ملعب بورسعيد عمقت أزمة الوضع السياسي المصري الهش
صفحة 1 من اصل 1
تقرير: أحداث ملعب بورسعيد عمقت أزمة الوضع السياسي المصري الهش
تقرير: أحداث ملعب بورسعيد عمقت أزمة الوضع السياسي المصري الهش
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عقد البرلمان المصري في 2 فبراير الحالي جلسة طارئة لمناقشة أحداث العنف التي جدت في ملعب بورسعيد و أدت إلى وقوع أعداد كبيرة من القتلى و الجرحى. و قد طالب العديد من النواب رئيس الحكومة كمال الجنزوري بالإستقالة. في حين الجنزوري بإقالة محافظ بورسعيد أحمد عبدالله و مدير الأمن بالمحافظة، إلى جانب حل إتحاد الكرة المصري. وقررت الحكومة المصرية إعلان الحداد 3 أيام بداية من 2 فبراير في كامل مصر وتنكيس الأعلام المصرية في جميع الهياكل الحكومية والسفارات و القنصليات المصرية بالخارج. ورأت وسائل الإعلام الشرق أوسطية أن الفوضى التي شهدها ملعب بورسعيد تعد مثالا على حالة الإضطرابات التي تعيشها مصر، وقالت أن مصر من المحتمل أن تشهد فوضى أكبر في المستقبل.
الملعب يتحول إلى ساحة قتال في لحظة
في مساء يوم 1 فبراير بالتوقيت المحلي، جدت أحداث عنف واسعة النطاق بملعب بورسعيد الواقع شرق القاهرة، على إثر إندلاع مواجهات بين جماهير الفريقين بعد نهاية المباراة، حيث تم تباد التراشق بالزجاجات الحارقة وتحول الملعب إلى ساحة قتال. و بالتزامن مع هذه الأحداث، قام بعض المشجعين بإضرام النار في جزء من ملعب القاهرة، حيث تواصلت ألسنة اللهب وقتا طويلا، إلا أن التلفزيون المصري الرسمي قال أن رجال الأطفاء إستطاعوا السيطرة على الحريق بالسرعة.
وقالت صحيفة "اليوم السابع" المصرية ، أن محطة القطار في بورسعيد شهدت إزدحاما إلى غاية الثالثة والنصف صباحا، حيث تواصلت إلى حد تلك الساعة المتأخرة جهود سيارات الإسعاف و المواطنين في إنقاذ المصابين و إيصالهم إلى القطار، حيث عمت أصوات الغضب والصراخ و البكاء كافة أرجاء محطة القطار. وصرح وزير الداخلية المصري محمد إبراهيم في وقت سابق بأن أحداث العنف التي جدت بين المشجعين قد أسفرت عن 74 قتيلا و 248 جريحا. وقال بأن هذه الأحداث كانت غير متوقعة وأن الأمن لم يستطع المشاركة في حماية النظام لأنه كانت تنقصه الإستعدادات اللازمة. و قال ان مدير الأمن قد قام بما في وسعه لإحتواء الموقف. في حين توقعت "صحيفة الوفد" أن تتجاوز حصيلة المصابين جراء هذه الاحداث 1000 شخص.
وبعد هذه الاحداث، أصدر المجلس العسكري المصري بيانه الثاني. حيث طالب رئيس المجلس العسكري المشير طنطاوي بتكوين "لجنة تحقيق متعددة الأطراف"، لضمان أن لا تتكرر مثل هذه الأحداث في كامل مصرة مرة أخرى.
وفي نفس اليوم، تجمع حوالي 300 متظاهر أمام مديرية الأمن بالسويس و رشقوها بالزجاجات الحارقة. في حين أطلقت قوات الأمن القنابل المسيلة للدموع و أعيرة نارية في الفضاء لتفريق المتظاهرين. وعبر المتظاهرون عن إحتجاجهم على ماحصل في ملعب بورسعيد، و من جانبه أشار مدير أمن مدينة السويس قائلا "من الواضح أن هؤلاء لم يأتوا بسبب الفوضى التي حدثت بسبب كرة القدم، بل جاؤوا مدفوعين بمؤامرة لصنع الفوضى و التخريب"
الإختلافات السياسية الحادة
خلال الإجتماع الطارئ الذي عقده نواب البرلمان المصري في 2 فبراير الحالي، رأى العديد من النواب أن الجيش و الشرطة لم يضطلعا بدروهما في حماية المواطنين، وأن بعض أعوان الشرطة والجيش قد تخاذلوا في آداء واجبهم.
وطالبت "حركة 6 أبريل" يوم 2 فبراير المجلس العسكري بتحمل مسؤولياته المباشرة عن أحداث بورسعيد، كما طالبت بمحاسبته على هذه الأحداث. إلى جانب مطالبتها البرلمان المصري "بسحب ثقته من الحكومة الحالية" وإعادة تشكيل الحكومة، والإنهاء التام لحالة الطوارئ وإجراء إنتخابات رئاسية في أقرب وقت ممكن.
وفي نفس اليوم نشر موقع "إخوان أون لاين" التابع لجماعة الإخوان المسلمين مقالا، قال فيه بأن المسؤولية على المأساة التي حدثت يجب أن يتحملها المسؤولين الأمنيين و الجيش، وأشار إلى وجود أطراف كانت تريد أن يسقط مثل هذا العدد من الجرحى والقتلى. وفي نفس الليلة التي شهدت وقوع أحداث بورسعيد إتهمت جماعة الإخوان في بيان لها وزارة الداخلية المصرية و مشجعي نادي المصري بمسؤوليتهما عن الأحداث. و طالبت بتسليم سلطة البلاد إلى الحكومة المنتخبة في أقرب وقت ممكن. و أشار هذا البيان إلى وجود "قوى تخريبية خفية" وراء أحداث الفوضى التي شهدها ملعب بورسعيد، كما أشار إلى وجود مؤامرت خفية تسعى لتخريب البلاد وإغتصاب السلطة و تدمير مؤسسات الدولة. و قال أن لامبالاة وزارة الأمن أصبحت جلية للعيان، و أن الحكومة الحالية قد فقدت نهائيا القدرة على حماية أرواح المصريين، كما تدل المشاكل التي شهدتها مصر خلال الفترة الأخيرة على فشل الحكومة الحالية في إستعادة الأمن في البلاد.
"صحيفة الغارديان البريطانية" قالت في تعليق لها على أحداث بورسعيد، بأن ماحصل يدل على وجود إنقسامات سياسية عميقة داخل الموجة الثورية في مصر، وعكست ما سببه التغيير الذي حصل في السلطة المصرية من تأثيرات كبيرة على مختلف جوانب حياة المجتمع المصري، كما تعد هذه الأحداث مثالا على الإضطرابات التي تعيشها مصر منذ تنحي الرئيس السابق حسني مبارك في فبراير من العام الماضي.و استشهد تعليق "الغارديان" بما قاله أحد لاعبي نادي الأهلي "هذه ليست مباراة كرة قدم، و إنما ساحة حرب."
تخوفات من تواصل الفوضى الأمنية
ورأى بعض المحللين الإعلاميين في الشرق الأوسط أن أحداث بورسعيد قد زادت من إحتقان البنية السياسة و الإجتماعية الضعيفة في مصر، وأنها مثالا على حالة الفوضى التي تعيشها مصر،ومن الممكن حدوث فوضى أكبر في المستقبل.
وشهد الوضع المصري تغيرا منذ الذكرى السنوية الأولى للثورة المصرية، فمن جهة لم تتراجع الحماسة الثورية للشباب المصري الذي واصل الإعتصام و الإحتجاج في ساحة التحريرمطالبا المجلس العسكري بالإسراع في نقل السلطة، و من جهة ثانية، دخلت إنتخابات مجلس الشورى مرحلتها الحاسمة، الأمر الذي زاد من حدة التجاذبات الحزبية. ثالثا، و مع إقتراب موعد الإنتخابات الرئاسية، إنهمكت جميع الأطراف في "تحديد قواعد اللعبة"، وفتحت في ما بينها جبهات مساومة حامية. من جانب آخر، أثارت شروط الترشح للرئاسة التي طرحها المجلس العسكري جدلا و خلافات كبيرة في الأوساط السياسية المصرية.
وترى وسائل الإعلام العربية أن مصر تعيش مرحلة إنتقالية صعبة مليئة بالتحديات، والتجاذبات الحزبية، إلى جانب الفوضى السياسية وانعدام الأمن، الأمر الذي أعاق تقدم عملية الإصلاح و التطوير، الأمر الذي يقلل من التفاؤل بشأن مستقبل مصر. حيث هوت أسهم البورصة المصرية بـ 10 نقاط مئوية، في 2 فبراير ، اليوم الموالي للأحداث. و في تعليق على هذه الأحداث قال مدير مركز أبحاث مستقبل مصر أن أحداث العنف التي جدت بملعب بورسعيد تعكس بوضوح التردي المستمر للوضع الأمني في مصر، خاصة الاحداث التي وقعت في الفترة الأخيرة، على غرار مهاجمة البرلمان و مبنى الإذاعة و خطف العمال الصينيين و أخيرا أحداث بورسعيد، وهذا يثير تخوفات حول تطور الأوضاع بمصر.
/صحيفة الشعب اليومية أونلاين/
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عقد البرلمان المصري في 2 فبراير الحالي جلسة طارئة لمناقشة أحداث العنف التي جدت في ملعب بورسعيد و أدت إلى وقوع أعداد كبيرة من القتلى و الجرحى. و قد طالب العديد من النواب رئيس الحكومة كمال الجنزوري بالإستقالة. في حين الجنزوري بإقالة محافظ بورسعيد أحمد عبدالله و مدير الأمن بالمحافظة، إلى جانب حل إتحاد الكرة المصري. وقررت الحكومة المصرية إعلان الحداد 3 أيام بداية من 2 فبراير في كامل مصر وتنكيس الأعلام المصرية في جميع الهياكل الحكومية والسفارات و القنصليات المصرية بالخارج. ورأت وسائل الإعلام الشرق أوسطية أن الفوضى التي شهدها ملعب بورسعيد تعد مثالا على حالة الإضطرابات التي تعيشها مصر، وقالت أن مصر من المحتمل أن تشهد فوضى أكبر في المستقبل.
الملعب يتحول إلى ساحة قتال في لحظة
في مساء يوم 1 فبراير بالتوقيت المحلي، جدت أحداث عنف واسعة النطاق بملعب بورسعيد الواقع شرق القاهرة، على إثر إندلاع مواجهات بين جماهير الفريقين بعد نهاية المباراة، حيث تم تباد التراشق بالزجاجات الحارقة وتحول الملعب إلى ساحة قتال. و بالتزامن مع هذه الأحداث، قام بعض المشجعين بإضرام النار في جزء من ملعب القاهرة، حيث تواصلت ألسنة اللهب وقتا طويلا، إلا أن التلفزيون المصري الرسمي قال أن رجال الأطفاء إستطاعوا السيطرة على الحريق بالسرعة.
وقالت صحيفة "اليوم السابع" المصرية ، أن محطة القطار في بورسعيد شهدت إزدحاما إلى غاية الثالثة والنصف صباحا، حيث تواصلت إلى حد تلك الساعة المتأخرة جهود سيارات الإسعاف و المواطنين في إنقاذ المصابين و إيصالهم إلى القطار، حيث عمت أصوات الغضب والصراخ و البكاء كافة أرجاء محطة القطار. وصرح وزير الداخلية المصري محمد إبراهيم في وقت سابق بأن أحداث العنف التي جدت بين المشجعين قد أسفرت عن 74 قتيلا و 248 جريحا. وقال بأن هذه الأحداث كانت غير متوقعة وأن الأمن لم يستطع المشاركة في حماية النظام لأنه كانت تنقصه الإستعدادات اللازمة. و قال ان مدير الأمن قد قام بما في وسعه لإحتواء الموقف. في حين توقعت "صحيفة الوفد" أن تتجاوز حصيلة المصابين جراء هذه الاحداث 1000 شخص.
وبعد هذه الاحداث، أصدر المجلس العسكري المصري بيانه الثاني. حيث طالب رئيس المجلس العسكري المشير طنطاوي بتكوين "لجنة تحقيق متعددة الأطراف"، لضمان أن لا تتكرر مثل هذه الأحداث في كامل مصرة مرة أخرى.
وفي نفس اليوم، تجمع حوالي 300 متظاهر أمام مديرية الأمن بالسويس و رشقوها بالزجاجات الحارقة. في حين أطلقت قوات الأمن القنابل المسيلة للدموع و أعيرة نارية في الفضاء لتفريق المتظاهرين. وعبر المتظاهرون عن إحتجاجهم على ماحصل في ملعب بورسعيد، و من جانبه أشار مدير أمن مدينة السويس قائلا "من الواضح أن هؤلاء لم يأتوا بسبب الفوضى التي حدثت بسبب كرة القدم، بل جاؤوا مدفوعين بمؤامرة لصنع الفوضى و التخريب"
الإختلافات السياسية الحادة
خلال الإجتماع الطارئ الذي عقده نواب البرلمان المصري في 2 فبراير الحالي، رأى العديد من النواب أن الجيش و الشرطة لم يضطلعا بدروهما في حماية المواطنين، وأن بعض أعوان الشرطة والجيش قد تخاذلوا في آداء واجبهم.
وطالبت "حركة 6 أبريل" يوم 2 فبراير المجلس العسكري بتحمل مسؤولياته المباشرة عن أحداث بورسعيد، كما طالبت بمحاسبته على هذه الأحداث. إلى جانب مطالبتها البرلمان المصري "بسحب ثقته من الحكومة الحالية" وإعادة تشكيل الحكومة، والإنهاء التام لحالة الطوارئ وإجراء إنتخابات رئاسية في أقرب وقت ممكن.
وفي نفس اليوم نشر موقع "إخوان أون لاين" التابع لجماعة الإخوان المسلمين مقالا، قال فيه بأن المسؤولية على المأساة التي حدثت يجب أن يتحملها المسؤولين الأمنيين و الجيش، وأشار إلى وجود أطراف كانت تريد أن يسقط مثل هذا العدد من الجرحى والقتلى. وفي نفس الليلة التي شهدت وقوع أحداث بورسعيد إتهمت جماعة الإخوان في بيان لها وزارة الداخلية المصرية و مشجعي نادي المصري بمسؤوليتهما عن الأحداث. و طالبت بتسليم سلطة البلاد إلى الحكومة المنتخبة في أقرب وقت ممكن. و أشار هذا البيان إلى وجود "قوى تخريبية خفية" وراء أحداث الفوضى التي شهدها ملعب بورسعيد، كما أشار إلى وجود مؤامرت خفية تسعى لتخريب البلاد وإغتصاب السلطة و تدمير مؤسسات الدولة. و قال أن لامبالاة وزارة الأمن أصبحت جلية للعيان، و أن الحكومة الحالية قد فقدت نهائيا القدرة على حماية أرواح المصريين، كما تدل المشاكل التي شهدتها مصر خلال الفترة الأخيرة على فشل الحكومة الحالية في إستعادة الأمن في البلاد.
"صحيفة الغارديان البريطانية" قالت في تعليق لها على أحداث بورسعيد، بأن ماحصل يدل على وجود إنقسامات سياسية عميقة داخل الموجة الثورية في مصر، وعكست ما سببه التغيير الذي حصل في السلطة المصرية من تأثيرات كبيرة على مختلف جوانب حياة المجتمع المصري، كما تعد هذه الأحداث مثالا على الإضطرابات التي تعيشها مصر منذ تنحي الرئيس السابق حسني مبارك في فبراير من العام الماضي.و استشهد تعليق "الغارديان" بما قاله أحد لاعبي نادي الأهلي "هذه ليست مباراة كرة قدم، و إنما ساحة حرب."
تخوفات من تواصل الفوضى الأمنية
ورأى بعض المحللين الإعلاميين في الشرق الأوسط أن أحداث بورسعيد قد زادت من إحتقان البنية السياسة و الإجتماعية الضعيفة في مصر، وأنها مثالا على حالة الفوضى التي تعيشها مصر،ومن الممكن حدوث فوضى أكبر في المستقبل.
وشهد الوضع المصري تغيرا منذ الذكرى السنوية الأولى للثورة المصرية، فمن جهة لم تتراجع الحماسة الثورية للشباب المصري الذي واصل الإعتصام و الإحتجاج في ساحة التحريرمطالبا المجلس العسكري بالإسراع في نقل السلطة، و من جهة ثانية، دخلت إنتخابات مجلس الشورى مرحلتها الحاسمة، الأمر الذي زاد من حدة التجاذبات الحزبية. ثالثا، و مع إقتراب موعد الإنتخابات الرئاسية، إنهمكت جميع الأطراف في "تحديد قواعد اللعبة"، وفتحت في ما بينها جبهات مساومة حامية. من جانب آخر، أثارت شروط الترشح للرئاسة التي طرحها المجلس العسكري جدلا و خلافات كبيرة في الأوساط السياسية المصرية.
وترى وسائل الإعلام العربية أن مصر تعيش مرحلة إنتقالية صعبة مليئة بالتحديات، والتجاذبات الحزبية، إلى جانب الفوضى السياسية وانعدام الأمن، الأمر الذي أعاق تقدم عملية الإصلاح و التطوير، الأمر الذي يقلل من التفاؤل بشأن مستقبل مصر. حيث هوت أسهم البورصة المصرية بـ 10 نقاط مئوية، في 2 فبراير ، اليوم الموالي للأحداث. و في تعليق على هذه الأحداث قال مدير مركز أبحاث مستقبل مصر أن أحداث العنف التي جدت بملعب بورسعيد تعكس بوضوح التردي المستمر للوضع الأمني في مصر، خاصة الاحداث التي وقعت في الفترة الأخيرة، على غرار مهاجمة البرلمان و مبنى الإذاعة و خطف العمال الصينيين و أخيرا أحداث بورسعيد، وهذا يثير تخوفات حول تطور الأوضاع بمصر.
/صحيفة الشعب اليومية أونلاين/
محمد سعيد- الـمديــرالعــام للمنتــدى
- عدد المساهمات : 1291
تاريخ التسجيل : 24/01/2010
الموقع : المغرب
مواضيع مماثلة
» متفرج يراوغ عناصر الأمن في ملعب طنجة
» ماذا قال النسناس فى حضرة الأسد؟
» الفيلم المصري بدل فاقد او نلاين
» فيلم الغموض المصري ادرينالين
» تقرير: كاكا .. أمير القلوب البرازيلي
» ماذا قال النسناس فى حضرة الأسد؟
» الفيلم المصري بدل فاقد او نلاين
» فيلم الغموض المصري ادرينالين
» تقرير: كاكا .. أمير القلوب البرازيلي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت أكتوبر 24, 2015 6:38 pm من طرف bouchra
» الاستغفار فوائده وفضائله
السبت أكتوبر 24, 2015 6:34 pm من طرف bouchra
» هل ما يفعله الشيعه في عاشوراء بدعه وضلاله
السبت أكتوبر 24, 2015 6:29 pm من طرف bouchra
» المسلسل التركي حريم السلطان الجزء الثاني10/1
الجمعة يونيو 26, 2015 11:04 pm من طرف abwsohyla
» ► ■■■ ☼ كيفية فقدان الوزن بشكل طبيعي و سريع و آمن؟؟هام... - المستشار العائلي ☼ ■■■ ◄
الثلاثاء نوفمبر 18, 2014 1:07 pm من طرف Hajarita
» بالصور: مهرجان "كشرى أبو طارق" .. بتاع الغلابة والناس اللى فوق
الجمعة نوفمبر 07, 2014 3:38 pm من طرف Hajarita
» اياكي والكحل اثناء الحمل
الأربعاء سبتمبر 03, 2014 12:07 am من طرف عاشقة
» عيد فطر مبارك
الثلاثاء يوليو 29, 2014 5:57 am من طرف bouchra
» ما أسرع أيامك يا رمضان
الثلاثاء يوليو 22, 2014 10:32 pm من طرف bouchra